** غدا.. وبرؤية الهلال يتحدد مسار النصر بين تفرد بالصدارة يتواصل مع نهاية الجولة ما قبل الأخيرة، أو هبوط يكلفه الكثير، خصوصا إذا ما صعد المنافس.
** غدا.. موعد المباراة الأكثر إحراجا والأكثر ضغطا والأكثر جماهيرية لفريقي العاصمة، والديربي المنتظر في كل موسم بين الهلال والنصر.
** غدا.. يلعب النصر «مباراة العمر»؛ لأنها تملك من الأسهم الشيء الكثير في بنك «جميل»، ولأنها محور تنافس هام جدا بينه وبين المنافس على الصدارة، ولأنها أمام منافس أزلي تعني مواجهته والانتصار فيها «بطولة خاصة»؛ لأنها أمام الهلال لا بد في نظر جماهير الشمس أن تنتهي بالنصر.
** غدا.. يخوض الأهلي أقوى مبارياته «النفسية» في دوري جميل، وأمام فريق أثبت حضوره وإحراجه لعدد من الكبار، ويمني النفس بأن يكون صاحب أسبقية الفوز على «الملكي»، وهذه بطولة بحد ذاتها يتمناها التعاونيون، بعد أن ضمنوا المنطقة الدافئة.
** الأهلي أثبت حضوره بتواجد «عمر»، وأكد ثباته بغياب «عمر»، ليسكت كل من لمح أو قالها صراحة أن إصابة السومة ستضرب أركان القلعة وتوقف سلسلة الانتصارات..
** الأهلي من أظهر عمر ومن قبله فيكتور وعماد؛ لأنه فريق بإدارته وبيئته و«مجانينه» يجبر أي نجم على البزوع واكتشاف كل ما يكتنزه من مقومات تصنع الإبداع.
** من غير الأهلي يستحق أن يكون البطل، ومن غيره يستحق أن ترفع له القبعة إعجابا وإبهارا بمسيرة ثابتة متواصلة في الداخل والخارج.
** نحترم النصر، ونؤكد أنه في الموسم الماضي كان الفارس بلا منازع، والبطل والمستحق والظاهرة التي شعت كالشمس، ولأنه الحياد لا بد أن نؤكد بقوة أن الأهلي وحده من يستحق فروسية هذا الموسم، شاء من شاء وأبى من أبى.
*******
** بعض الاتحاديين مضحكون حتى في أهدافهم ونواياهم ومستوى تطلعاتهم، فحين يكون إصرار أحدهم أن الاتحاد سيحرم الأهلي بطولة الدوري، وهو الأمر الذي يعده الآخر «أمنية»، ويراها ثالث أنها أسهل مواجهات العميد، حينها أؤكد أن مثل تلك العقليات أقل من أن تنتمي للعميد.
** فالاتحاد حاليا أحوج لمن يكشف أخطاء الموسم التي كلفته الابتعاد عن البطولات، وقد تكلفه الحرمان من المشاركة الآسيوية إذا ما فشل في خطف الأمل الأخير بحصد كأس الملك.
** لذلك، فالغيور على كيان الاتحاد، لا بد وأن يبحث عن ما يعيد هيبة العميد من جديد، بدلا من الأماني التي قد يكون تحقيقها في عداد الخيالات والمستحيلات.
لمحة:
مثل يقول: إن أردت أن تطاع فاطلب ما يستطاع
** غدا.. موعد المباراة الأكثر إحراجا والأكثر ضغطا والأكثر جماهيرية لفريقي العاصمة، والديربي المنتظر في كل موسم بين الهلال والنصر.
** غدا.. يلعب النصر «مباراة العمر»؛ لأنها تملك من الأسهم الشيء الكثير في بنك «جميل»، ولأنها محور تنافس هام جدا بينه وبين المنافس على الصدارة، ولأنها أمام منافس أزلي تعني مواجهته والانتصار فيها «بطولة خاصة»؛ لأنها أمام الهلال لا بد في نظر جماهير الشمس أن تنتهي بالنصر.
** غدا.. يخوض الأهلي أقوى مبارياته «النفسية» في دوري جميل، وأمام فريق أثبت حضوره وإحراجه لعدد من الكبار، ويمني النفس بأن يكون صاحب أسبقية الفوز على «الملكي»، وهذه بطولة بحد ذاتها يتمناها التعاونيون، بعد أن ضمنوا المنطقة الدافئة.
** الأهلي أثبت حضوره بتواجد «عمر»، وأكد ثباته بغياب «عمر»، ليسكت كل من لمح أو قالها صراحة أن إصابة السومة ستضرب أركان القلعة وتوقف سلسلة الانتصارات..
** الأهلي من أظهر عمر ومن قبله فيكتور وعماد؛ لأنه فريق بإدارته وبيئته و«مجانينه» يجبر أي نجم على البزوع واكتشاف كل ما يكتنزه من مقومات تصنع الإبداع.
** من غير الأهلي يستحق أن يكون البطل، ومن غيره يستحق أن ترفع له القبعة إعجابا وإبهارا بمسيرة ثابتة متواصلة في الداخل والخارج.
** نحترم النصر، ونؤكد أنه في الموسم الماضي كان الفارس بلا منازع، والبطل والمستحق والظاهرة التي شعت كالشمس، ولأنه الحياد لا بد أن نؤكد بقوة أن الأهلي وحده من يستحق فروسية هذا الموسم، شاء من شاء وأبى من أبى.
*******
** بعض الاتحاديين مضحكون حتى في أهدافهم ونواياهم ومستوى تطلعاتهم، فحين يكون إصرار أحدهم أن الاتحاد سيحرم الأهلي بطولة الدوري، وهو الأمر الذي يعده الآخر «أمنية»، ويراها ثالث أنها أسهل مواجهات العميد، حينها أؤكد أن مثل تلك العقليات أقل من أن تنتمي للعميد.
** فالاتحاد حاليا أحوج لمن يكشف أخطاء الموسم التي كلفته الابتعاد عن البطولات، وقد تكلفه الحرمان من المشاركة الآسيوية إذا ما فشل في خطف الأمل الأخير بحصد كأس الملك.
** لذلك، فالغيور على كيان الاتحاد، لا بد وأن يبحث عن ما يعيد هيبة العميد من جديد، بدلا من الأماني التي قد يكون تحقيقها في عداد الخيالات والمستحيلات.
لمحة:
مثل يقول: إن أردت أن تطاع فاطلب ما يستطاع